العاملي: أشكرك على إضافتيك الجيدتين للموضوع..
أبهاوي: لم أفهم قصدك بعد! هل تقصد أن وجود عالمات غربيات يناقض الموضوع الذي نحن بصدده؟ لا تنس أن الغرب لديه اليوم المنهج System المتكامل الذي يساعد على ظهور علماء من الجنسين، ولنا أن نتساءل كيف استطاع الغرب بدون منهج روحي وفي حالة اضراب أسري (أعتقد أننا متفقين عليه) أن يصل إلى ما وصل إليه من تقدم علمي.
Nashwa: الحقيقة لم أكن أتوقع أن يكون كلامك موضوعيا إلى هذه الدرجة.. خاصة أنك لم تدخلي الإسلام ضمن أسباب الظلم الواقع على المرأة العربية، وهذا شئ جيد أعجبني، ويحق للمرأة في الدول العربية أن تقول ما تشاء فصاحب الحق له مقال.. غير أن لي ملاحظات أحب أن أتكلم عنها وهي:
لا يوجد عذر أبدا للبنت في عدم علاجها لأمها مهما كانت الأسباب، وأظنك توافقيني على ذلك.
صدقيني إن المرأة الغربية تعيش حياة أسوأ من الجواري!
فهي اليوم مرغمة على أن تكون عشيقة لجون، ثم يفطش منها جون لتذهب لداني.. إلى أن يفطش منها لتذهب لغيره!
والمرأة من طبيعتها البيولوجية تحب الاستقرار وتكوين أسرة.. ولن تجد ذلك ممكنا مع البوي فرند تبعها!
لم أفهم كثيرا عبارتك " مثل عندنا تهمهم الشخصية غالبا فحتى العمياء والخرساء وذوات الإعاقة يجدن من يحبهن "! فنحن على الإنترنت ولا أدري أين " عندك "! نشوى.. إن درجة الالتزام الديني في الأسرة هي التي تحدد درجة السعادة، والسعادة شئ داخلي لا يباع ولا يشترى.. قد تظن المرأة بأن السعادة في امتلاكها