* وكتب (موسى العلي) في 19 - 12 - 1999 الثانية عشرة والنصف ظهرا:
بوركت أيها الحزين. ورزقنا الله وإياك شفاعة الحسين عليه السلام يوم المحشر.. أشكرك على هذه النبذة الرائعة لضريح الإمام الحسين في القاهرة. ونسأل الله التوفيق لزيارة مصر وأهلها الطيبين في القريب العاجل.
وجعل الله هذه الأسطر في ميزان حسناتك يا صديقنا العزيز.
* وكتب (عربي 1) بتاريخ 22 - 12 - 1999، الحادية عشرة ليلا:
بارك الله فيك يا أستاذ مالك، فلا أزال أذكر موضوعك عن الأزهر وتسميته و.. و.. هذا إذا كنت أحتفظ به..
لقد شوقتني أكثر من ما أنا مشتاق، أسأل الله أن يرزقنا الزيارة قريبا جدا جدا. اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المعصومين.
* وكتب (أبو هاجر) بتاريخ 23 - 12 - 1999، الثالثة صباحا:
لماذا نسينا أن الحسين استشهد في سبيل أن يرينا أهمية منصب القيادة في الأمة.. كان الأولى بأهل مصر أن يدركوا هذا المعنى، ويزيحوا عنهم حكم اللصوص ومصاصي الدماء.. بدلا من التمسح بالقبور.
لماذا نتمسك بالعواطف وتركنا المعاني والأفكار؟! يتغنى أحدهم بفاطمة بنت محمد، ولم يكلف نفسه السير على دربها!! ولكن هي عادة كل من اخترع لنفسه أسهل التكاليف.
وكم ذا بمصر من المضحكات... لكنها والله من المبكيات * وكتب (مالك الحزين) 23 - 12 - 1999، الثالثة والنصف صباحا: