المهم: الشكر الجزيل لكل من شارك في هذا الحوار بقصد إحقاق الحق ورفع راية الإسلام. وفي النهاية فلنقف قليلا ولنسأل كما سأل أخي العزيز الفاطمي:
ولأي الأمور تدفن ليلا * بضعة المصطفى ويعفى ثراها فمضت وهي أعظم الناس شجوا * في فم الدهر غصة من جواها وثوت لا يرى لها الناس مثوى * أي قدس يضمه مثواها آه ثم آه ثم آآآه. اللهم ثبتنا على حب محمد وآل محمد.
* وكتب (أبو محمد) بتاريخ 28 - 3 - 2001، الخامسة والربع مساء:
أينك يا ابن تيمية؟!
* وكتب (ابن تيمية) بتاريخ 29 - 3 - 2001، الثامنة مساء:
أيها الفاطمي المحروق.. تتهمني بالتبجح وأنت لا تفقه أبجديات اللغة العربية، وتناقش في مواضيع عميقة وأنت لا تملك أبسط مفاتيح العلم.
الأمثلة التي ذكرتها لا تدل بحال على الإباحة، فكل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب هذا القبر.. وتصرف زينب أخت الحسين بضرب رأسها بمقدمة المحمل ليست بحجة حتى عند علمائكم، وإذا كانت حجة لمجرد أنها بنت إمام فلتأخذ دينكم من عبد الله الأبطح وجعفر الكذاب ابن الإمام الصادق.
ثم أنتم تذكرون أن الإمام الحسين قال لأخته: أختاه إذا أنا قتلت فلا تشقي علي ثوبا ولا تخدشي وجها، ولا تدعي بالويل والثبور وعظائم الأمور.
ثم إن الإنسان مطلوب منه أن يرد الضرر عن نفسه لا أن يجلبه لها.