وقال العلامة الحلي في منتهى المطلب: 1 / 466: (النياحة بالباطل محرمة إجماعا. أما بالحق فجائز إجماعا، روى الجمهور عن فاطمة عليها السلام قالت: يا أبتاه من ربي ما أدنى يا أبتاه إلى جبرئيل أنعاه. يا أبتاه أجاب ربا دعاه...). إلى آخر ما أورده السيد الفاطمي من آراء فقهائنا في النياحة، ومناقشاتهم لمن حرمها مطلقا من المذاهب الأخرى.. ثم قال:
ننتظر لنرى ابن تيمية، ونأمل أن لا يختفي كما فعل في هذا الرابط بعدما بتر وحور قول السيد الخوئي نور الله ضريحه:
http: / / www. ansaralhussein. com / ansar / Forum 1 / HTML / 001189. html السلام عليك يا بضعة المصطفى يا فاطمة الزهراء.
* وكتب (أبو محمد) بتاريخ 27 - 3 - 2001، العاشرة والربع ليلا:
أخي العزيز الفاطمي حفظه الله.. لك مني كل التقدير والاحترام، لله درك ما تركت غشاوة على عقول القوم إلا قشعتها، فإلى الأمام يا محبي رسول الله وعترته إلى الأمام، ثبتنا الله وإياكم على الحق وإحقاقه.
أتراك يا فاطمي تظن بأن القوم لا زالوا في الميدان؟! لا والله لقد ظهر الحق لهم جليا ولكن ما من معترف، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وما نقول إلا: حسبنا الله ونعم الوكيل. ترون الحق وتغمضون أعينكم عنه.