عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم: الميت يعذب في قبره بما نيح عليه. وفي رواية ما نيح عليه. متفق عليه. الخ... ثم أورد عمر عشرة أحاديث أخرى بهذا المضمون، من البخاري ومسلم!
(فأجابه (فاتح) بتاريخ 27 - 12 - 1999، الخامسة والنصف صباحا:
اعرف ممن تأخذ دينك.. فإن كان من غير أهل البيت فيرد، لأن أهل البيت أدرى بالذي فيه.
* قال العاملي: فلم يجب عمر بشئ.
* * * كتب (سليل المجد) في شبكة سحاب في 14 - 4 - 2000 الثانية صباحا موضوعا بعنوان: (إبك أو تباك على الحسين ولك الجنة!!)، قال فيه:
من أوامر اللعين الهالك الخائن الخميني البكاء على الحسين، أو مجرد التظاهر بالبكاء - دموع تماسيح - والجزاء الجنة! فضل لم يرد للرسول صلى الله عليه وسلم وورد للحسين رحمه الله!!
لعنكم الله أيها الرافضة وأخزاكم دنيا وآخرة.
هذا الكلام يا أحباب ليس من كلامي بل كلام الكفرة الرافضة يكتبونه ويقرونه، يقول الهالك اللعين: (إن البكاء على الشهيد يعد إبقاء على إبقاء على اتقاد جذوة الثورة وتأجيجها، وما ورد في الروايات من أن من بكى أو تباكى أو تظاهر بالحزن فإن أجره الجنة، إنما يفسر بكون هذا الشخص يساهم في صيانة نهضة الإمام الحسين عليه السلام. فلا يتصور أبناؤنا وشباننا أن القضية قضية بكاء شعب لا غير! وأننا شعب بكاء على ما يريد الآخرون