ومنها ما رواه جماعة من أعلام القوم:
منهم الفاضل العالم المعاصر الأستاذ توفيق أبو علم في " أهل البيت " (ص 451 ط السعادة بالقاهرة) قال:
وجنى بعض مواليه جناية توجب التأديب، فأمر بتأديبه فقال: يا مولاي قال الله تعالى " والكاظمين الغيظ ". قال عليه السلام: خلوا عنه كظمت غيظي.
فقال: " والعافين عن الناس ". قال عليه السلام: قد عفوت عنك. فقال: " والله يحب المحسنين ". قال: أنت حر لوجه الله تعالى، وأجازه بجائزة سنية.
ومنها ما رواه جماعة من أعلام القوم:
منهم العلامة السيد عبد الواحد بن إبراهيم الحسيني الزارعاني الحنفي البلجراني في " سبع سنابل " (ص 137) قال:
نقل است كه روزى أمير المؤمنين حسين بن علي رضي الله عنهما باچهار صد صحابه بيرون آمد، دستار رسول الله صلى الله عليه وسلم بر سر داشت وذو الفقار پدر در كمر، در ميان آن نجوم چون قمر در نجوم ميتافت، مردى أعرابي در آمد وپرسيد كه أين كدام كس است؟ گفتند: أمير المؤمنين حسين است ابن