كان رسول الله صلى الله عليه وآله يقبل فاطمة في فيها رواه جماعة من أعلام القوم:
منهم العلامة العالم الفاضل المعاصر الأستاذ توفيق أبو علم في " أهل البيت " (ص 121 ط مطبعة السعادة بالقاهرة) قال:
وروى الحاكم في المستدرك وصححه بسنده عن جميع بن عمير قال: دخلت مع أمي على عائشة فسمعتها من وراء الحجاب وهي تسألها عن علي، فقالت:
تسأليني عن رجل والله ما أعلم رجلا كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من علي ولا في الأرض امرأة كانت أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من فاطمة، وكان صلى الله عليه وسلم يقبلها في فيها ويمصها بلسانه.
ومنهم العلامة السيد عبد الله بن إبراهيم ميرغني الحسيني الحنفي في كتابه " الدرة اليتيمة في فضائل السيدة العظيمة " (ص 5 نسخة المكتبة الظاهرية بدمشق) قال:
إن النبي صلى الله عليه وآله كان يقبلها في فيها ويمصها لسانه وما دخلت