ولا أرض، ولا دنيا ولا آخرة، ولا جنة ولا نار، ولا سهل ولا جبل، ولا ضياء ولا ظلمة، إلا أقرأنيها وأملاها علي، وكتبتها بيدي، وعلمني تأويلها وتفسيرها، ومحكمها ومتشابهها، وخاصها وعامها، وكيف نزلت، وأين نزلت، وفيمن أنزلت إلى يوم القيامة، دعا الله لي أن يعطيني فهما وحفظا، فما نسيت آية من كتاب الله ولا على ما أنزلت إلا أملاه علي).
* بصائر الدرجات الجزء 4 الباب 8 الرقم 3، تفسير العياشي ج 1 ص 14، تفسير البرهان ج 1 ص 16، بحار الأنوار ج 40 ص 139 الرقم 33.