جادلت في زوجها خولة بنت الصامت، وأمها معاذة التي قال الله:
" ولا تكرهوا فتيانكم على البغاء إن أردن تحصنا " (1) قال كانت أمة لعبد الله بن أبي المنافق، فكان يكرهها على البغاء، فكانت التوبة لها دونه.
* حدثنا عمرو بن عون قال، حدثنا هشيم، عن زكريا، عن عامر في التي جادلت في زوجها: خولة بنت حكيم، وأمها معاذة، وكانت أمة لعبد الله بن أبي بن سلول، وكان يكرهها على البغاء، وكانت التوبة لها دونه خاصة، يعني: " فإن الله من بعد إكراههن غفور رحيم " (1).
* حدثنا أبي بن أبي الوزير قال، حدثنا سفيان عن عمرو، عن عكرمة قال: كانت مسلمة جارية (2) لعبد الله بن أبي، وكان يكرهها على البغاء، فقالت: إن كان خيرا فقد استكثرت منه، وإن كان غير ذلك فقد آن لي أن أدعه، فنزلت: " ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء " (1).
* حدثنا حبان قال، حدثنا يزيد - يعني ابن زريع - قال، حدثنا محمد بن إسحاق، عن عمر بن ثابت قال: كانت معاذة جارية لعبد الله بن أبي، وكانت مسلمة، فكان يستكرهها على البغاء، فأنزل الله: " ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء " (1) الآية.
* حدثنا حبان قال، حدثنا يحيى بن سعيد قال، سمعت الأعمش قال، حدثني أبو سفيان، عن جابر رضي الله عنه في قوله: