لحظ الألحاظ بذيل طبقات الحفاظ - تقي الدين محمد بن فهد المكي - الصفحة ٢٣١
ألف بيت ونظم الاقتراح لابن دقيق العيد في أربعمائة وسبعة وعشرين بيتا وشرح منه مواضع متفرقة ابنه شيخنا الحافظ أبو زرعة وذيل على الميزان ثم لم يبيضه وذيل على ذيل العبر للذهبي من سنة إحدى وأربعين إلى سنة ثلاث وستين وذيل عليه ابنه شيخنا الحافظ ولي الدين و (الأحاديث المخرجة في الصحيحين التي تكلم فيها بضعف وانقطاع) لم يبيضه لكونه ذهب من المسودة كراسان و (احياء القلب الميت بدخول البيت) و (المورد الهني في المولد السني) و (محجة القرب إلى محبة العرب) وكتاب في المرسل سماه (الانصاف) وهو من آخر ما صنف قرأه عليه الحافظ شهاب الدين بن حجر و (قرة العين بوفاء الدين) وهو آخر مؤلفاته حدث به مرارا و (الاستعاذة بالواحد من إقامة جمعتين في مكان واحد) و (ترجمة الأسنائي) و (تفضيل زمزم على كل ماء قليل زمزم) ومسألة الشرب قائما والجواب عن سؤال يتضمن تاريخ تحريم الربا (وفضل حراء) و (طرق حديث من كنت مولاه فعلي مولاه) و (الكلام على حديث التوسعة يوم عاشوراء (1) و (الكلام على صوم ست من شوال) و (مسألة قص الشارب) و (أجوبة ابن العربي) و (الكلام على حديث الموت كفارة لكل مسلم) و (الكلام على الأحاديث التي تكلم فيها بالوضع وهي في مسند الإمام أحمد) و (الكلام على مسألة السجود لترك القنوت) و (مشيخة القاضي ناصر الدين بن التونسي)

(1) رد به على ابن تيمية حيث ينفي ورود حديث في ذلك بتاتا.
(٢٣١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 ... » »»
الفهرست