بعدد من صدق بمحمد ومن جحد به " (1).
ونقرأ في بعض الروايات عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: " من كان يدمن قراءة " والنجم " في كل يوم أو في كل ليلة عاش محمودا بين الناس وكان مغفورا له وكان محببا بين الناس " (2).
ومن المسلم به أن مثل هذا الثواب العظيم هو لأولئك الذين يتخذون تلاوة هذه السورة وسيلة للتفكير، ثم العمل، وأن يطبقوا تعليمات هذه السورة على أنفسهم في حياتهم.
* * *