2 الآيات نحن خلقناكم فلولا تصدقون (57) أفرءيتم ما تمنون (58) أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون (59) نحن قدرنا بينكم الموت وما نحن بمسبوقين (60) على أن نبدل أمثلكم وننشئكم في ما لا تعلمون (61) ولقد علمتم النشأة الأولى فلولا تذكرون (62) 2 التفسير 3 سبعة أدلة على المعاد:
بما أن الآيات السابقة تحدثت عن تكذيب الضالين ليوم المعاد، فإن الآيات اللاحقة استعرضت سبعة أدلة على هذه المسألة المهمة، كي يتركز الإيمان وتطمئن القلوب بالوعود الإلهية التي وردت في الآيات السابقة حول " المقربين وأصحاب اليمين وأصحاب الشمال "، وأساسا فان أبحاث هذه السورة تتركز على بحث المعاد بشكل عام.
يقول سبحانه في المرحلة الأولى: نحن خلقناكم فلولا تصدقون أي لم لا