2 الآيات وقال قرينه هذا ما لدى عتيد (23) ألقيا في جهنم كل كفار عنيد (24) مناع للخير معتد مريب (25) الذي جعل مع الله إلها آخر فألقياه في العذاب الشديد (26) قال قرينه ربنا ما أطغيته ولكن كان في ضلل بعيد (27) قال لا تختصموا لدى وقد قدمت إليكم بالوعيد (28) ما يبدل القول لدى وما أنا بظلم للعبيد (29) يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد (30) 2 التفسير 3 قرناء الإنسان من الملائكة والشياطين:
مرة أخرى ترتسم في هذه الآيات صورة أخرى عن المعاد، صورة مثيرة مذهلة حيث أن الملك - قرين الإنسان - يبين محكومية الإنسان بين الملأ ويصدر حكم الله لمعاقبته وجزائه.
تقول الآية الأولى من هذه الآيات: يقول صاحبه وقرينه هذا كتاب أعمال