وابن خزيمة حب ك ق وأبو نعيم في الطب ص عن جابر) شكا ناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم المشي قال: فذكره.
(17543) إن الله عز وجل رفيق يحب الرفق فإذا سافرتم في الخصب فأمكنوا الركاب أسنها ولا تجاوزوا بها المنازل، وإذا سافرتم في الجدب فانجوا وعليكم بالدلجة فان الأرض تطوى بالليل وإذا تغولت بكم الغيلان فنادوا بالاذان، وإياكم والصلاة على جواد الطريق فإنها ممر السباع ومأوى الحيات. (ابن السني في عمل يوم وليلة عن جابر).
(17544) إذا كانت الأرض مخصبة فاقتصدوا في السير وأعطوا الركاب حقها فان الله تعالى رفيق يحب الرفق وإذا كانت مجدبة فانجوا، وعليكم بالدلجة فان الأرض تطوى بالليل وإياكم والتعريس على ظهر الطريق فإنه مأوى الحيات ومدرجة السباع. (طب عن ابن عباس). (17545) عليكم بالدلجة فان الأرض تطوى بالليل فإذا تغولت بكم الغيلان فنادوا بالاذان. (ش عن جابر).
(17546) إن من السنة إذا كان القوم سفرا أن تكون نفقتهم جميعا سواء فان ذلك أطيب لأنفسهم وأحسن لأخلاقهم. (الخرائطي في مكارم الأخلاق عن أنس).
(17547) إذا اجتمع ثلاثة مسلمين في سفر فليؤمهم أقرؤهم لكتاب