(17306) اختضبوا بالحناء فان الملائكة تستبشر بخضاب المؤمن.
(عد عن ابن عباس).
(17307) اذهبوا به يعني بأبي قحافة إلى بعض نسائه فليغيره بشئ وجنبوه السواد. (حم م عن جابر).
(17308) غيروا هذا بشئ واجتنبوا السواد. (م، د، ن، ه عن جابر).
(17309) أفضل ما غيرتم به الشمط (1) الحناء والكتم (2).
(ن عن أبي ذر).
(17310) إن أحسن ما اختضبتم به لهذا السواد أرغب لنسائكم فيكم وأهيب لكم في صدور عدوكم. (ه عن صهيب) (3).
(17311) إن اليهود والنصارى لا يصبغون فخالفوهم. (ق، د ن، ه عن أبي هريرة).