(17190) إن الله جميل يحب الجمال، وأما الكبر فمن جهل الحق وغمط الناس بعينه. (طب عن أبي أمامة).
(17191) إن الله تعالى جميل ويحب إذا أنعم على عبد نعمة أن يرى أثر ها عليه ويبغض البؤس والتباؤس ولكن الكبر أن تسفه الحق وتغمط الخلق. (هناد عن يحيى بن جعدة مرسلا).
(17192) إن الله عز وجل يحب أن يرى أثر نعمته على عبده، ويبغض البؤس والتباؤس، ويحب الحي الحليم العفيف المتعفف من عباده، ويبغض الفاحش الذي السائل الملحف. (ابن صصري في أماليه عن أبي هريرة).
(17193) إذا آتاك الله مالا فلير عليك. (حب عن الأحوص عن أبيه).
(17194) من أنعم الله عليه نعمة فان الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده. (حم عن عمران بن حصين).
(17195) ما أنعم الله على عبد نعمة إلا ويحب أن يرى أثرها عليه.
(حم عن أبي هريرة).
(17196) يا عائشة إن الله تعالى جميل يحب الجمال إذا خرج الرجل