حاجتهم وفقرهم وفاقتهم احتجب الله منه يوم القيامة دون خلته وحاجته وفقره. (طب وابن قانع ك ق عن أبي مريم الأزدي) (1) (14741) - من ولي [على عشرة فحكم بينهم بما أحبوا أو كرهوا جئ به [يوم القيامة] مغلولة يداه [إلى عنقه] فان عدل ولم يرتش ولم يحف فك الله عنه، وإن حكم بغير ما أنزل الله وارتشى وحابى فيه شدت يساره إلى يمينه ثم رمي به في قعر جهنم فلم يبلغ قعرها خمس مائة عام. (ك عن ابن عباس) (14742) - من ولي من أمر المسلمين شيئا فاحتجب عن ضعفة المسلمين وأولي الحاجة احتجب الله عنه يوم القيامة (حم طب عن معاذ)
(٣٦)