(16006) إن في المال لحقا سوى الزكاة (ت عن فاطمة بنت قيس) (1).
(16007) إن لله تعالى عبادا اختصهم لحوائج الناس يفزع الناس إليهم في حوائجهم أولئك الآمنون من عذاب الله. (طب عن ابن عمر).
(16008) إن لله تعالى أقواما يختصهم بالنعم لمنافع العباد ويقرها فيهم ما بذلوها فإذا منعوها نزعها منهم فحولها إلى غيرهم. (ابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج طب حل عن ابن عمر).
(16009) إن مفاتيح الرزق متوجهة نحو العرش وينزل الله على الناس أرزاقهم على قدر نفقاتهم فمن كثر كثر له ومن قلل قلل له.
(قط في الافراد عن أنس).
(16010) إنما أنا مبلغ والله يهدي وإنما أنا قاسم والله يعطي.
(طب عن معاوية).
(16011) أنفق يا بلال ولا تخش من ذي العرش إقلالا. (البزار عن بلال وعن أبي هريرة طب عن ابن مسعود) (2).