وحدثنا ابن زهير، حدثنا ابن كرامة، حدثنا عبد الله بن موسى، حدثنا مبارك، عن نصر بن راشد، عن رجل عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم: (نهى عن تجصيص القبور) بالجيم.
وجميعا " صحيح، لأن القصة هي الجص، ويقال للجصاص قصاص، وفي كلام لأم كلثوم بنت علي رضي الله عنها: يا قصة " على ملحود، تريد: جصا " على قبر.
ومما يخالف فيه بعض أهل اللغة: قوله صلى الله عليه وسلم:
(إن هذا القرآن مأدبة الله فتعلموا مأدبته) بضم الدال وفتحها،