الجنة، خير من الدنيا وما فيها) يروونه (ليسير من الجنة، خير من الدنيا وما فيها).
حدثنا بدر بن الهيثم القاضي، حدثنا عبد الله بن سعيد الكندي، حدثنا أبو معاوية، عن الحجاج، عن عطية، عن أبي سعيد رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لشبر من الجنة، خير من الدنيا وما فيها) لشبر، أراد: لمقدار الشبر من الجنة، اللام، لام تأكيد، والشين معجمة مكسورة، وهو مثل قوله: (لقاب قوس أحدكم من الجنة) و (لموضع سوط أحدكم في الجنة).
ومما يصحف: قوله صلى الله عليه وسلم: (لعن الله اليهود