يأجوج ومأجوج، قوله صلى الله عليه وسلم: (فتصبح الأرض كالزلفة البيضاء). الرواية بالفاء. وقد رواه بعضهم بالقاف، والفاء أقرب، وأصوب، والزلفة بالفاء مصنعة الماء، قال لبيد:
حتى تحيرت الدبار كأنها * زلف حتى وألقي قتبها المحزوم أراد صلى الله عليه وسلم: فيكثر المطر حتى تصير الأرض كأنها مصنعة من مصانع الماء، وذكر بعضهم أن الزلفة: هي المحارة، وهي: الصدفة، وهو بعيد من معنى الحديث.
ومما يصحف أيضا ": قوله صلى الله عليه وسلم: (لشبر من