تصحيفات المحدثين - العسكري - ج ١ - الصفحة ١٧٢
لها نبلة إذا تناولتها وأخذتها، وأنبلت فلانا " ونبلته إذا أعطيته إياها، واستشهد بقول لبيد: كأن أم النبل.
وسمعت أبي يحكي عن أحمد بن غياث العسكري وكان عالما " باللغة والشعر أنه قال: صحف القتيبي في هذا البيت وإنما هو (كأرآم التبل). بتاء فوقها نقطتان، وهو اسم موضع.
(١٧٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 مقدمة التحقيق وفيها: اختيار عنوان الكتاب وترجمة المؤلف مقدمة التحقيق 3
2 كلمة عن أهمية التصحيف، ومنزلته في العلم، والمؤلفات فيه، وعرض موجز للكتاب وكلمة عن التصحيف، ووصف النسخ الخطية مقدمة التحقيق 21
3 مقدمة المؤلف وفيها سبب إفراده هذا الكتاب، وكلمة عن التصحيف وذمه وذم الآخذين عن المصحفين 3
4 أخبار عن المصحفين في الإسناد والمتن والشعر وذم بعض المصحفين 13
5 معني التصحيف، وعود إلى حكايات وأمثلة على التصحيف ومحاورات فيه 24
6 ذكر بعض الأئمة ممن وقع له التصحيف والثناء عليهم برجوعهم إلى الصواب 34
7 أمثلة على التصحيف: أتعترسه. محجوم. أبو الثورين. جبوب. نحص. ينفث. نذبة. تشقح. مجزر. التراب. تسبيخ 42
8 تصحيف: صنو. لا يورث حميل إلا ببينة. خريت. حال الجريض دون القريض. يحارف 61
9 تصحيفهم أحص. روضة خاخ. النش. وتصحيفات لابن عيينة وحماد بن سلمة 71
10 تصحيف: الزنج. المدري. الحزورة 82
11 حكاية الإمام أحمد عددا من التصحيفات لبعض الأئمة 89
12 تصحيف للإمام سفيان الثوري، وعدد من التصحيفات لشعبة بن الحجاج 108
13 خمسة مشاهد للمصنف شهد فيها تصحيف بعض الشيوخ 120
14 عود إلى النقل عن الإمام أحمد حكايته تصحيف بعض الرواة 136
15 نهى الأئمة عن الأخذ عن المصحفين 143
16 باب ما روى أنهم صحفوا فيه من القرآن 144
17 أعداء حمزة الزيات نسبوا إليه تصحيفات في القرآن، ونسبة ذلك إلى عثمان بن أبي شيبة 145
18 باب ما يشكل من ألفاظ الرسول صلى الله عليه وسلم فيقع فيه التصحيف 152
19 اتهام أبي عمرو بن العلاء للأعمش بتصحيف " يتخولنا " عن: يتخوننا 152
20 ومما يشكل: " أصل كل داء البرد أو البردة " و " إنه ليغان على قلبي " 155
21 ومما يروي على وجهين: " لا يترك المؤمن مفرجا " ومما يصحف " من أزلت إليه نعمة " 160
22 ومما يصحف: " القسي " و " تجتفئوا " و " النيل " 165
23 ومما يغلط في ضبطه: " لن تجزى " ومما يشكل: " الزمارة ". ولم يضبطوا: " في جف طلعة " 173
24 ومما يروى على وجهين: " إني قد بدنت ". ويشكل: " أخنع " 181
25 ومما يشكل: " الحور بعد الكور " و " الزلفة " و (لشبر من الجنة " و " جملوها " 185
26 ومما يصحف: " إذا تبايع الناس بالعينة " و " ضموا فواشيكم... حتى تذهب فحمة العشاء " 191
27 ومما يصحف: " كنت منيح أصحابي " و " لا صيام لمن لم يبيت الصيام " 196
28 ومما يروى على وجهين: " إذا أراد الله بعبد خيرا عسله " و " الثلث كثير " و " يغل " 200
29 ومما فيه وجهان: " لم يرح رائحة الجنة " وقول عائشة في أبيها " أحوذيا " 204
30 ومما يشكل: " لا تحرم المصة ولا المصتان " و " إن روح القدس نفث في روعى " 206
31 ومما يشكل: " إذا فعلت... هجمت العين ونفهت النفس " و " بعثت في نسم الساعة " 211
32 وكذلك: " لا يستجرينكم الشيطان " و " سكنها وزينتها " و " حبقة " 214
33 ومما يشكل ويصحف: " لا يقرع أنفه " و " ما من ثعب من ثعابها " و " عرق ينعر " 217
34 ومما قلبوه وصحفوه: " لم يخنز الطعام " و " خصم الفراش " 223
35 ومما اختلفوا فيه: " فمثل ذلك يطلل " و " من نهاوش " 226
36 ومما يصحف: " كل بائلة تفيخ " و " لا يدبح أحدكم " و " إذا سجد جخ ". وفتخ. 230
37 ومما يشكل: "... الثمرة حتى تزهو " وفي " تقصيص القبور " و " مأدبة الله " ورفعه " وجهان 236
38 ومما يصحف: " من تنأ في أرض " و " مخموم القلب " و " لا تخفروا الله في ذمته " 243
39 ومما يشكل: " علام تعذبن بالدغر " و " همز الشيطان الموتة " 245
40 ومما يغلظ فيه من أسماء المواضع: دومة الجندل، والجعرانة، والحزورة والنقيع، وعمان 247
41 ومما يشكل: " الصدقة توضع في الأوفاض " و " استغنوا بقصئمة السواك " 255
42 ومما يشكل: " نحن في جلج " و " ضاق عليه كما جمازة " و " أساود صبا " 259
43 ومما يشكل وله وجوه في استعمالاته: " الحبلة " ونحوه: " يعرب " 262
44 ومما يصحف: " في كل أمة مغربون " و " كان في الأمم محدثون " و " يظهر القلم " 266
45 ومما يشكل: " لا ينكح المحرم " و " تستحد المغيبة ". أما " مذمة الرضاع " فوجهان 272
46 ومما صحفوه: " دمة الغنم ". و " صلاة الضحى يضرب عليها " و " لا تزرموا ابني " و " يا بغايا العرب " 276
47 ومما يصحف: " خبث الجميش " و " تشكر شكرا " 281
48 ومما يشكل: " فليشن عليه ماء " و " سمعت فيخخه " و " يغفر الله للمؤذن مد صوته " 284
49 ومما صحفواه: " إذنك على أن... تسمع سراري " و " عبية الجاهلية " 288
50 ومما فيه وجهان: " مضمضوا من اللبن " و " ينصنص لسانه " و " تحنث قريش " 292
51 ومما يصحف ويشكل: " وإذا شيك فلا انتفش " و " استحالت غربا " 299
52 ومما يشكل: " إذا تضيفت الشمس للغروب " و " إن الأمانة نزلت في جذر القلوب " 302
53 ومما يصحف: " أصوات دعاتك " و " ذو الثدية " و " أثوب إلى الله " 306
54 ومما يشكل شديدا: " يقر الشيطان في أذن وليه " و " ارهقوا القبلة " و " اضح لمن أحرمت له " 316
55 ومما يغلط فيه: " لا إغرار في صلاة " و " من رطب ما يأكلن " و " إن جار النادي يتحول " 320
56 ومما يشكل: " أناخت بكم الشرف " و " سلسبيل الجنة " و " خير الماء الشبم " 323
57 ومما يشكل: " أتتكم الدهيماء... " و " أنهاكم عن القزع " و " قنزعة رأسه " 327
58 ومما يغلط فيه: " ولا ينفع ذا الجد منك الجد " و " لا تعضية على أهل الميراث " 331
59 ومن شديد التصحيف: " ائتني بالسكينة " و " إن بطونهم تغق غقا " و " قوم يبسون " بأهل المدينة 336
60 ومنه: " إني رجل مغفل " و " مثل المؤمن مثل الخامة " وفيه أربع تصحيفات 343
61 ومما يشكل: " يتجاوذون مراسا " و " يربعون حجرا " و " أن يؤدم بينكما " 347
62 ومما يغلط فيه: " من أعمر عمرى " و " ثمانين غياية " و " ما أذن الله لشئ كأذنه... " 352
63 ومما يصحف: " نضركم الله " و " مطاع في أدنيه " و " ادهنوا غبا " 357
64 ومن التصحيف: " تختموا بالعقيق " و " يكره النوم في القذر " و " يستحب العسل يوم الجمعة " 360
65 ومما يصحف: " كأنما تسفهم الملل " و " الخيلة في السماء " و " افتتح سورة النساء فسجلها " 362
66 ومما يصحف: " ليس منا من حلق... " و " التولة " و " الشهير تسعسع " 365
67 ومما يشكل منه مواضع: " كان يتعوذ من خمس... " و " من تتبع المشمعة " 373
68 ومن المشكل: " سدرة المنتهى صبر الجنة " و " إذا صرفت الطرق " 378
69 ومما يصحف: " أخاف عليك سفاسقه " و " كان يدلع لسانه " 380
70 ومما يشكل كثيرا: " كان يصلي حتى تزلع قدماه " و " إن أنفه يتمزع " 384
71 ومما صحفوه: "... الحمير الصالة " و " أهدى له أجر وضغا بيس " 386
72 ومما فيه وجهان أحدهما أرجح: " فشمت أحدهما " و " اتخذ أنفا من ورق " 387
73 ومثله أيضا: " فينتفل أو بنتثل " و " استنتل أمام القوم " 389
74 ومن المشكل: " لا تزجو صلاة " و " عجب ربكم من ألكم وقنوطكم " 391
75 ومما ينبغي ضبطه: " مثل المؤمن مثل النحلة " 393