إذا " ما دخلت النار الا تحلة " * ولا حورفت أعمالنا بذنوب قال ابن أبي سعد: فسمعت رجلا " يقرؤه هذا على الرياشي يجازف بالجيم والزاي، قال الرياشي: يأخذون هذا فيروونها عني هكذا، فإذا قيل: يحارف، قال: حدثنا الرياشي!
أفترون الرياشي كان يخطئ ويصحف؟!.
قالت أنا: المحرف. وقيل: المحراف: رسول الميل الذي تسير به الجراحات ليقايس ولا بها عند القصاص.
حدثنا عبد الله بن محمد بن الحجاج، حدثنا الأبار قال:
قال عفان: كان عثمان البري لم يغلط في الحديث، وكان يقول: اكتب زييد بن المصلت، هيه والناس يقولون زييد بن الصلت، ثم يضحك، قلت أنا: هذا مما يصحف