في الجاهلية فهو موضوع، وأول دم أضعه دم ربيعة بن الحارث).
فرواه حماد بن سلمة: دم آدم بن ربيعة، وإنما كان في كتابه دم ربيعة، فقرأه آدم بن ربيعة، ولم يرو هذا غيره، وليس يعرف في بني هاشم قبل الاسلام من اسمه آدم، ولا لربيعة ابن الحارث ابن يقال له آدم. وقد ذكر الجهمي أن ابن ربيعة المقتول اسمه اياس بن ربيعة، [وقال غيره حارثة بن ربيعة، ورواه غير حماد بن سلمة، فقال دم ربيعة] بن الحارث،