ميتهم (18) فمن سره أن يدخل جنة ربه فليتول عليا والأوصياء من بعده، وليسلم لفضلهم فإنهم الهداء بعدي أعطاهم الله فهمي وعلمي، فهم عترتي من لحمي ودمي أشكو إلى الله عدوهم والمنكر لهم فضلهم والقاطع عنهم صلتي (19) فنحن أهل البيت شجرة النبوة ومعدن الرحمة، ومختلف الملائكة، وموضع الرسالة، فمثل أهل بيتي في هذه الأمة كمثل سفينة نوح من ركبها ونجا من تخلف عنها هلك (20) ومثل باب حطة في بني إسرائيل
(١٤٠)