أيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون، يا لها من ساعة ما أشجا مواقعها من القلوب حين ميز بين الفريقين، فريق في الجنة وفريق في السعير، من مثل هذا فليهرب الهاربون، [و] إذا كانت الدار [مثل] الآخرة فلها يعمل العاملون (29).
الحديث الثالث من المجلس: (34) - وهو مجلس يوم الجمعة (16) من رجب من سنة (457) - من الجزء الثاني من أمالي الشيخ، ص 55 ط طهران، وفي ط النجف: ج 2 ص 265.
وفي ط النجف: ج 2 ص 265.
ورواه عنه في الحديث: (23) من الباب (14) من البحار: ج 17، ص 97 س 14، ط الكمباني، وفي ط الحديث: ج 77 ص 371، وقطعة منه رواه في الحديث (5) من باب (أهوال النار) من ج 3 ص 373 س 19، ط الكمباني.
ورواه عنه أيضا السيد هاشم البحراني (ره) في الحديث الثالث من تفسير الآية الأولى من سورة الحج، من تفسير البرهان: ج 3 ص 77 ط 2.