وحساب الهند وطبقات الأسطرلاب: تسعة، تسعة، ومحمد بن علي تاسع الأئمة (1).
(63) 3 بعض قدمائنا المحدثين والمؤرخين رحمهم الله: سماه الله تعالى في اللوح: بالتقي، وكان ينعت بالمرتضى، والمنتجب، والهادي.
وكان الناس يقولون فيه: أعجوبة أهل البيت، ونادرة الدهر، وبديع الزمان، وعيسى الثاني، وذو الكرامات، والمؤيد بالمعجزات، وسلالة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، مواده والهامه من الله، صاحب الخضرة، الفائق على المشائخ في الصغر، من خاتم الإمامة على كتفه، لمبرز على كافة ذوي أهل الفضل، أفضل أهل الدنيا في الصبي، والكامل في السودد والهدى والحكمة والعلم، هادي القضاة، سيد الهداة، نور المهتدين، سراج المتعبدين، مصباح المتهجدين (2).
(64) 4 الشيخ الصدوق: سمي محمد بن علي الثاني عليهما السلام: التقي، لأنه اتقى الله عز وجل فوقاه شر المأمون، لما دخل عليه بالليل سكران، فضربه بسيفه، حتى ظن أنه قد قتله، فوقاه الله شره (3).
(65) 5 الحضيني رحمه الله: ولقبه عليه السلام: المختار، والمرتضى، والتقي، والمتوكل (4).