ومن مظاهر الفساد والابتذال الاجتماعي أيضا تعاطي القمار، وسباق الخيل، ثم تفشي ظاهرة الخنوثة والميوعة والفساد، وبالأخص في قصور الخلفاء والامراء والقضاة والمترفين من الناس ورجال الدولة.
وهذه العوامل وتلك المظاهر السيئة أثرت في مجريات الحياة السياسية للدولة العباسية، بل كانت أحد الأسباب في تجزئة الدولة.