"... أعني ثقة الاسلام، وكهف الأنام، المجدد لمنهاج أئمة الهدى في رأس المائة الثالثة بعد الإمام علي بن موسى الرضا عليه التحية والسلام، الشيخ الأقدم أبو جعفر محمد بن يعقوب الرازي الكليني... " (1).
* وقال الشيخ أسد الله الشوشتري في " مقابس الأنوار ":
"... ثقة الاسلام، وقدوة الأنام، وعلم الاعلام، المقدم المعظم عند الخاص والعام، الشيخ أبي جعفر محمد بن يعقوب الكليني... " (2).
* وقال الشيخ عباس القمي في الكنى:
"... هو الشيخ الأجل، قدوة الأنام، وملاذ المحدثين العظام، ومروج المذهب في غيبة الامام، أبو جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني الرازي، الملقب بثقة الاسلام.. " (3).
* قال العلامة بحر العلوم في رجاله:
" ثقة الاسلام، وشيخ المشايخ الاعلام، ومروج المذهب في غيبة الإمام عليه السلام ذكره أصحابنا والمخالفون، واتفقوا على فضله، وعظم منزلته... " (5).
* وقال السيد أحمد الحسيني في الأرجوزة المختصرة:
كذا الصدوق ثقة الاسلام * وقدوة الأماثل الاعلام نور المهيمن الذي لا يخبو * وصارم العلم الذي لا ينبو العالم العلامة السامي المحل * أعني الكليني بن يعقو ب الاجل وقال: