الغنم فإذا انا بابي محمد عليه السلام اقبل (إلى أن قال) فأسرعت اليه حتى قبلت رجله الخبر.
1866 (15) تحف العقول 450 - قال الرضا عليه السلام لا يقبل الرجل يد الرجل فان قبلة يده كالصلاة له.
1868 (16) الخصال 635 - بالاسناد المتقدم في حديث الأربعمائة عن علي عليه السلام قال إذا قدم أخوك من مكة فقبل بين عينيه وفاه الذي قبل بن الحجر الأسود الذي قبله رسول الله صلى الله عليه وآله والعين التي نظر بها إلى بيت الله عز وجل وقبل موضع سجوده ووجهه.
وتقدم في رواية بسطام (1) من باب (1) فضل صلاة جعفر من أبوابها قوله عليه السلام فوثب رسول الله صلى الله عليه وآله فالتزمه وقبل ما بين عينيه وفي رواية بسطام (3) من الباب المتقدم قوله فقد التزم رسول الله صلى الله عليه وآله جعفرا وقبل بين عينيه.
وفي رواية يوسف (1) من باب (49) استقبال القادم قوله عليه السلام وعانقه (اي جعفرا) صلى الله عليه وآله وقبل ما بين عينيه وفي رواية الجعفريات (2) قوله عليه السلام التزمه صلى الله عليه وآله فقبل ما بين عينيه.
* (16) باب استحباب التسليم والمصافحة عند الملاقاة ولو على الجنابة والاستغفار عند التفرق قال الله تعالى في سورة المؤمنون (23) ادفع بالتي هي أحسن السيئة نحن اعلم بما يصفون (96).
فصلت (41) ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولى حميم (34).
1868 (1) كا 145 ج 2 (عدة من أصحابنا - معلق) عن أحمد بن