1259 (33) ك 402 - كتاب العلاء بن رزين عن محمد بن مسلم ان اوجز التحميد أن يقول الرجل اللهم لك الحمد بمحامدك كلها على نعمك كلها حتى ينتهى الحمد إلى ما يحب ربى ويرضى اللهم انى أسئلك خير ما أرجو وخير ما لا أرجو وأعوذ بك من شر ما أحذر ومن شر ما لا أحذر.
وتقدم في غير واحد من أحاديث باب (14) ما يستحب ان يقال عند المصيبة من أبواب التعزية والتسلية ما يدل على ذلك.
وفي أحاديث باب (34) وجوب شكر نعم الله من أبواب جهاد النفس ما يناسب الباب فراجع.
وفي رواية ابن الوليد (34) من باب (3) ان الدعاء سلاح المؤمن قوله عليه السلام ثلث لا يضر معهن شئ الشكر عند النعمة.
وفي رواية سفيان (6) من باب (29) ثواب قول لا حول ولا قوة الا بالله قوله عليه السلام إذا أنعم الله على احمد منكم بنعمة فليحمد الله عز وجل وفي رواية داود (11) قوله عليه السلام من أنعم الله تعالى عليه نعمة فليحمد الله تعالى.
وفي رواية السكوني (12) قوله عليه السلام من ظهرت عليه النعمة فليكثر ذكر الحمد لله وفي رواية الجعفريات (13) قوله صلى الله عليه وآله من تظاهرت عليه النعم فليكثر من الحمد.
وفي رواية أبى كهمس (9) من باب (40) الاكثار من الاستغفار قوله عليه السلام ومن أعطى الشكر لم يحرم الزيادة.
* (16) باب ما ورد في فضل التسبيح واكثاره وكيفيته * قال الله تعالى في سورة البقرة (2) قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك (30).