وفي رواية وصية النبي صلى الله عليه وآله لأبي ذر (33) من باب (1) فضل القرآن قوله عليه السلام أوصيك بتقوى الله (إلى أن قال) وذكر الله كثيرا.
وفي رواية ابن قداح (3) من باب (20) قراءة القرآن في المنزل قوله ما من شئ الا وله حد ينتهى اليه الا الذكر فليس له حد ينتهى اليه الخ فلاحظ.
وفي رواية سلمان (6) من باب (11) التوسل في الدعاء على محمد وآل محمد من أبواب الدعاء قوله سألت بهم عليهم السلام ان يهب لي لسانا ذاكرا لتحميده وثنائه.
وفي رواية جابر (4) من باب (23) استحباب الدعاء والذكر قبل طلوع الشمس قوله عليه السلام فأكثروا ذكر الله عز وجل ويأتي في أحاديث الأبواب الآتية ما يدل على ذلك خصوصا الباب التالي وباب (28) أن المجتمعين في المجلس إذا لم يذكروا الله كان المجلس عليهم حسرات.
وفي رواية بريد من باب اختيار الزوجة الصالحة قوله تعالى إذا أردت أن اجمع للمسلم خير الدنيا والآخرة جعلت له قلبا خاشعا ولسانا ذاكرا.
* (2) باب ما ورد من الذكر والدعاء عند القيام من المجلس وعند ختمه * 1157 (1) كا 360 ج 2 - حميد بن زياد عن الحسن بن محمد بن سماعة عن وهيب بن حفص عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال أبو جعفر عليه السلام من أراد أن يكتال بالمكيال الا وفى فليقل إذا أراد أن يقوم من مجلسه سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين فقيه 238 ج 3 قال الصادق عليه السلام كفارات