ووجهه يتلا لا مثل القمر ليلة البدر وكتب الله عند الله صديقا.
1344 (48) ئل 359 ج 7 - وفيه عنه عليه السلام من قال في رجب لا إله إلا الله ألف مرة كتب الله له مئة ألف حسنة وبنى الله له مئة مدينة في الجنة.
وتقدم في رواية إسماعيل (40) من باب (30) استحباب الصمت من أبواب جهاد النفس قوله (ع) وأكثروا من التهليل والتقديس والتسبيح والثناء على الله الخ فراجع وفي رواية جابر (72) من باب (59) وجوب الخوف من الله تعالى قوله صلى الله عليه وآله ليس شئ الا وله شئ يعدله الا الله عز وجل فإنه لا يعدله شئ ولا إله إلا الله فإنه لا يعدلها شئ.
وفي رواية جابر (4) من باب (17) فضل التسبيح قوله عليه السلام آمرك ان تقول لا إله إلا الله وحده لا شريك له فان السماء والأرض لو جعلتا في كفة وزنتهما ولو جعلتا في حلقة قصمتها.
وفي أحاديث الباب المتقدم قوله عليه السلام خير العبادة قول لا إله إلا الله وسيد القول لا إله إلا الله وفي أحاديث الباب التالي وما يتلوه ما يدل على ذلك.
* (20) باب تأكد استحباب التهليل عشرا في الصباح والمساء واستحباب قضائه ان فات * 1345 (1) كا 387 ج 2 - (عدة من أصحابنا - معلق) عن أحمد بن محمد بن خالد عن محمد بن علي عن أبي جميلة عن محمد بن مروان عن أبي عبد الله عليه السلام قال قل استعيذ بالله من الشيطان الرجيم وأعوذ بالله ان يحضرون ان الله هو السميع العليم وقل لا أله الا الله وحده لا شريك له (له الملك وله الحمد - عياشي) يحيى ويميت (ويميت ويحيى - عياشي) وهو على كل شئ قدير قال له رجل مفروض هو قال نعم مفروض (هو -