944 (11) ك 381 - السيد علي بن طاووس في كتاب المجتنى نقلا من كتاب دفع الهموم والأحزان تأليف أحمد بن داود النعماني عن جابر بن عبد الله قال دعا النبي صلى الله عليه وآله على الأحزاب يوم - الاثنين ويوم الثلثاء واستجيب له يوم الأربعاء بين الظهر والعصر فعرف السرور في وجهه قال جابر فما نزل بي امر غائض وتوجهت تلك الساعة الا عرفت الإجابة.
وتقدم في رواية أبى العباس (12) من باب (1) فضل التعقيب من أبوابه قوله عليه السلام يستجاب الدعاء في أربعة مواطن في الوتر وبعد الفجر وبعد الظهر وبعد المغرب.
وفي أحاديث باب (18) أنه يستحب للمصلى ان يجلس في مصلاه بعد صلاة الصبح حتى تطلع الشمس يذكر الله ويدعو ما يناسب الباب فراجع.
* (22) باب استحباب الدعاء في السدس الأول من نصف الليل الثاني إلى ثلث الباقي * 945 (1) كا 347 ج 2 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول إن في الليل لساعة ما يوافقها عبد مسلم ثم يصلى ويدعو الله عز وجل فيها الا استحباب له في كل ليلة قلت أصلحك الله وأي ساعة هي من الليل قال إذا مضى نصف الليل وهي السدس الأول من أول النصف.
946 (2) يب 117 ج 2 - الحسين بن سعيد عن ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن عمر بن يزيد انه سمع أبا عبد الله عليه السلام يقول إن في الليل لساعة لا يوافقها عبد مسلم يصلى ويدعو الله فيها الا استجاب له في كل ليلة قلت أصلحك الله فأية ساعة من الليل قال إذا مضى نصف الليل