* (41) باب أن أفضل الدعاء ما جرى على اللسان واستحباب اختيار الدعاء المأثور ان تيسر * 1083 (1) ئل 1171 ج 4 - علي بن موسى بن طاووس الحسيني في كتاب (أمان الاخطار) نقلا من كتاب الدعاء لسعد بن عبد الله بإسناده عن زرارة قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام علمني دعاء فقال إن أفضل الدعاء ما جرى على لسانك ونقلا من كتاب عبد الله بن حماد الأنصاري بإسناده عن أبي عبد الله عليه السلام انه سأله سائل ان يعلمه دعاء فقال (و ذكر مثله).
1084 (2) ك 377 - مجموعة الشهيد قدس الله روحه عن علي عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله ان الدعاء يرد البلاء وقد أبرم ابراما قال الوشاء فقلت لعبد الله بن سنان هل في ذلك دعاء موقت فقال أما انى سألت الصادق عليه السلام فقال نعم أما دعاء الشيعة المستضعفين ففي كل علة من العلل دعاء موقت واما المستبصرون البالغون فدعائهم لا يحجب.
وتقدم في مرسلة الهداية (5) من باب (12) انه لا قراءة في الصلاة على الميت من أبواب الصلاة على الميت قوله عليه السلام سبعة مواطن ليس فيها دعاء موقت الصلاة على الجنائز والقنوت الخ.
وفي رواية إسماعيل (1) من باب (2) ما يقال في القنوت من أبوابه قوله سألت أبا عبد الله عليه السلام عن القنوت وما يقال فيه قال عليه السلام ما قضى الله عز وجل على لسانك ولا أعلم فيه شيئا موقتا وفي رواية الحلبي (3) انه سئل ابا عبد الله عليه السلام عن القنوت فقال عليه السلام اثن على ربك وصل على نبيك واستغفر لذنبك.
وفي رواية إسماعيل (2) من باب (7) ما ورد من الاستغفار في قنوت الوتر قوله سألت أبا عبد الله عليه السلام عما أقول في وترى فقال ما قضى