وفي رواية نهج البلاغة (19) من باب (71) التواضع قوله (ع) وأحسن منه (اي من تواضع الأغنياء) تيه الفقراء على الأغنياء اتكالا على الله وفي رواية ابن الجهم (21) قوله ما حد التوكل قال عليه السلام أن لا تخاف مع الله أحدا وفي رواية جميل (16) من باب (113) اتقاء شحناء الرجال من أبواب العشرة قوله (ع) من أحب ان يكون أغنى الناس فليكن بما عند الله عز وجل أوثق منه بما في يده (59) باب وجوب الخوف من الله تعالى والجمع بين الخوف والرجاء ووجوب حسن الظن بالرب وحرمة سوء الظن به واستحباب البكاء من خشيته قال الله تعالى في س البقرة (2) ان الذين آمنوا والذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله أولئك يرجون رحمت الله والله غفور رحيم (218).
س آل عمران (3) انما ذالكم الشيطان يخوف أوليائه فلا تخافوهم وخافون ان كنتم مؤمنين (175).
س المائدة (5) ونطمع ان يدخلنا ربنا مع القوم الصالحين (84).
ليبلونكم الله بشئ من الصيد تناله أيديكم ورماحكم ليعلم الله من يخافه بالغيب فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب اليم (94).
س الانعام (6) قل انى أخاف ان عصيت ربى عذاب يوم عظيم (15).
س الأعراف (7) ادعوا ربكم تضرعا وخفية انه لا يحب المعتدين (55) ولا تفسدوا في الأرض بعد اصلاحها وادعوه خوفا وطمعا ان رحمت الله قريب من المحسنين (56).
س التوبة (9) فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا جزاء بما كانوا يكسبون (82) س يونس عليه السلام (20) ان اتبع الا ما يوحى إلى انى أخاف ان عصيت ربى عذاب يوم عظيم (15).