واتق الله ربك وفى رواية أبي ذر (1) من باب (74) الحث على اتيان الحسنة قوله صلى الله عليه وآله وسلم اتق الله حيث ما كنت وفى رواية الفضيل (35) من باب (1) فضل الأمر بالمعروف من أبوابه قوله من الورع من الناس قال عليه السلام الذي يتورع عن محارم الله ويجتنب هؤلاء الخ فلا حظ.
وفي رواية التحف (31) من باب (9) حرمة مصاحبة اهل البدع قوله (ع) خير ما لزم القلب اليقين وأحسن اليقين التقى. وفي رواية ابن خالد (13) من باب (1) وجوب التقية مع الخوف من أبوابها قوله عليه السلام لا دين لمن لا ورع له وفى رواية ابان (17) قوله عليه السلام لا ايمان لمن لا ورع له وفى رواية حديد (46) قوله عليه السلام وصونوا دينكم بالورع وفى كثير من أحاديث باب (1) عشرة الناس من أبواب العشرة ما يدل على ذلك ولا حظ أحاديث باب (35) اجتماع الاخوان.
وفي رواية يونس (3) من باب (94) ان خير الناس أنفعهم للناس قوله (ع) عليه السلام أورع الناس من ترك المراء وان كان محقا.
وفي رواية جميل (16) من باب (113) اتقاء شحناء الرجال قوله عليه السلام من أحب ان يكون أكرم الناس فليتق الله تعالى وفي أحاديث باب وجوب العفة والورع من أبواب نكاح المحرم ما يدل على بعض المقصود وما تدل على ذلك من الاخبار أكثر من أن تحصى.
(67) باب وجوب عفة البطن والفرج وان عفة الرجل على قدر غيرته قال الله تعالى في سورة البقرة (2) للفقراء الذين احصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس الحافا (273).
س النساء (4) ومن كان غنيا فليستعفف (6).