كل يوم ويعتذر.
2101 (15) ك 365 - ج 2 - ابن شهرآشوب في المناقب عن أبي هاشم الجعفري عن داود بن الأسود قال دعاني سيدي أبو محمد عليه السلام فدفع إلى خشبة كأنها رجل باب مدورة طويلة ملاء الكف فقال صر بهذه الخشبة إلى العمرى إلى أن ذكر أنه ضرب بالخشبة بغل سقاء فانشقت فإذا فيها كتب فرجع إلى أن قال فلما دنوت من الدار استقبلني عيسى الخادم عند الباب الثاني فقال يقول لك مولاي أعزه الله لم ضربت البغل وكسرت رجل الباب فقلت يا سيدي لم أعلم ما في رجل الباب فقال ولم احتجت ان تعمل عملا احتجت ان تعتذر منه، إياك بعدها ان تعود إلى مثلها ابدا الخبر. 2102 (16) نهج البلاغة 1233 - قال علي عليه السلام الاستغناء عن العذر أعز من الصدق به.
ويأتي به في أحاديث باب استحباب التجمل من أبواب احكام الملابس وباب استحباب إظهار الغنى وباب كراهة مباشرة الرجل السرى الأشياء الدنية من الملابس وغيرها واستحباب لبس ثوب الحسن من الخارج ما يناسب الباب.
(50) باب كراهة الافتخار قال الله تعالى في س النساء (4) ان الله لا يحب من كان مختالا فخورا (36) س هود (11) ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيئات عنى انه لفرح فخور (10).
س لقمان (31) ان الله لا يحب كل مختال فخور (18) س الحديد (57) اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يكون حطاما وفي الآخرة عذاب شديد (20) والله لا يحب كل مختال فخور (23) 2103 (1) كا 247 ج 2 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى