س هود عليه السلام (11) ان في ذلك لأية لمن خاف عذاب الآخرة ذلك يوم مجموع له الناس وذلك يوم مشهود (103).
س إبراهيم عليه السلام (14) ولنسكننكم الأرض من بعدهم ذلك لمن خاف مقامي وخاف وعيد.
س الأسرى (17) أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة أيهم أقرب ويرجون رحمته ويخافون عذابه ان عذاب ربك كان محذورا (57) ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا (109).
س الكهف (18) فمن كان يرجو القاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا (110).
س مريم عليه السلام (19) وممن هدينا واجتبينا إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا وبكيا (58).
س الشعراء (26) انا نطمع ان يغفر لنا ربنا خطايانا أن كنا أول المؤمنين (51) والذي أطمع ان يغفر لي خطيئتي يوم الدين (82).
س السجدة (32) تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون (16).
س الفتح (48) ويعذب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء وغضب الله عليهم ولعنهم واعد لهم جهنم وساءت مصيرا (6) بل ضننتم ان لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم ابدا وزين ذلك في قلوبهم و ظننتم ظن السوء وكنتم قوما بورا (12).
س النجم (53) أفمن هذا الحديث تعجبون (59) وتضحكون ولا تبكون (60) س الرحمن (55) ولمن خاف مقام ربه جنتان (46).
س الحشر (59) كمثل الشيطان إذ قال للانسان اكفر فلما كفر قال انى برئ منك انى أخاف الله رب العالمين (16).
س الدهر (76) ان نحاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا (10).