وفي رواية ابن عباس (7) من باب (17) مكان الجلوس من أبواب العشرة قوله (ع) كان يأكل على الأرض ويعتقل الشاة ويجيب دعوة المملوك على خبز الشعير وفي رواية العباس (1) من باب (53) ما ورد في تسليم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على الصبيان قوله صلى الله عليه وآله وسلم خمس لا ادعهن حتى الممات الأكل على الحضيض مع العبد وركوبي الحمار موكفا (مردفا) وحلبى العنز بيدي ولبس الصوف.
وفي رواية عمرو من باب (70) المشاورة وحدودها ومن أتى غنيا فتواضع لغنائه ذهب الله بثلثي دينه.
وفى رواية أبى قلابة (6) من باب (108) ثواب من آوى اليتيم قوله (ع) من تواضع لله رفعه.
وفي أحاديث باب استحباب لبس الثوب الغليظ والخلق في البيت من أبواب الملابس ما يدل على ذلك وفي أحاديث باب التواضع لله بترك اكل الطيبات ما يدل على بعض المقصود.
(72) باب ما ورد في التفكر في الأمور والاعتبار منها قال الله تعالى في س البقرة (2) ويسئلونك ما ذا ينفقون قل العفو كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون (219) ومثله في ذيل آية (266).
س آل عمران (3) الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار.
س الانعام (6) قل هل يستوى الأعمى والبصير افلا تتفكرون (50).
س الأعراف (7) ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون (176) أو لم يتفكروا ما بصاحبهم من جنة ان هو الا نذير مبين (184) س يونس (10) كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون (24).
س الرعد (13) وهو الذي مد الأرض وجعل فيها رواسي وانهارا ومن كل