21 - تفسير العياشي: عن أحمد بن محمد مثله (1).
22 - علل الشرائع: علي بن حاتم، عن محمد بن جعفر وعلي بن سليمان معا، عن أحمد بن محمد قال: قال الرضا عليه السلام: أتدري لم سميت الطائف الطائف؟ قلت: لا قال:
لان الله عز وجل لما دعاه إبراهيم عليه السلام أن يرزق أهله من الثمرات أمر بقطعة من الأردن فسارت بثمارها حتى طافت بالبيت ثم أمرها أن تنصرف إلى هذا الموضع الذي سمي الطائف فلذلك سمي الطائف (2).
23 - علل الشرائع: أبي، عن سعد، عن البرقي، عن أبيه، عن محمد بن سنان، عن إسماعيل بن جابر وعبد الكريم بن عمرو، عن عبد الحميد بن أبي الديلم عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمي الأبطح أبطح لان آدم أمر أن ينبطح في بطحاء جمع فتبطح حتى انفجر الصبح ثم أمر أن يصعد جبل جمع وامر إذا طلعت الشمس أن يعترف بذنبه ففعل ذلك آدم، فأرسل الله عز وجل نارا من السماء فقبضت قربان آدم عليه السلام (3).
24 - علل الشرائع: أبي، عن أحمد بن إدريس، عن ابن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن محمد بن الفضيل، عن أبي الصباح الكناني قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل " ومن يرد فيه بالحاد بظلم نذقه من عذاب أليم " فقال كل ظلم يظلم به الرجل نفسه بمكة من سرقة أو ظلم أحد أو شئ من الظلم فإني أراه إلحادا ولذلك كان ينهى أن يسكن الحرم (4).
25 - علل الشرائع: ابن مسرور، عن ابن عامر، عن أحمد بن محمد السياري، قال:
روى جماعة من أصحابنا رفعوه إلى أبي عبد الله عليه السلام أنه كره المقام بمكة وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وآله اخرج عنها، والمقيم بها يقسو قلبه حتى يأتي فيها ما يأتي