4 - علل الشرائع: أبي، عن محمد العطار، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن ابن عقبة، عن بعض أصحابنا، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ذكر ماء زمزم فقال: تجري إليها عين من تحت الحجر، فإذا غلب ماء العين عذب ماء زمزم (1).
5 - المحاسن: ابن فضال مثله (2).
6 - علل الشرائع: ابن المتوكل، عن السعد آبادي، عن البرقي، عن عبد العظيم الحسني، عن الحسن بن الحسين، عن شيبان، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام قال:
جاء رسول الله صلى الله عليه وآله إلى نفر وهم يجرون دلاء زمزم فقال: نعم العمل الذي أنتم عليه لولا أني أخشى أن تغلبوا عليه لجررت معكم، انزعوا دلوا فتناوله فشرب منه (3).
7 - الخصال: أبي، عن سعد، عن ابن عيسى، عن البزنطي، عن أيمن بن محرز عن معاوية بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أسماء زمزم ركضة جبرئيل، و حفيرة إسماعيل، وحفيرة عبد المطلب، وزمزم، وبرة، والمضمونة، والرواء، وشبعة وطعام مطعم، وشفاء سقم (4).
8 - الخصال: الأربعمائة: قال أمير المؤمنين عليه السلام الاطلاع في بئر زمزم يذهب الداء، فاشربوا من مائها مما يلي الركن الذي فيه الحجر الأسود، فان تحت الحجر أربعة أنهار من الجنة: الفرات، والنيل، وسيحان، وجيحان وهما نهران (5).
9 - وقال عليه السلام: إنما سمى السقاية لان رسول الله صلى الله عليه وآله أمر بزبيب اتي به من الطائف أن ينبذ ويطرح في حوض زمزم، لان ماءها مر، فأراد أن يكسر مرارته، فلا تشربوه إذا عتق (6).
10 - الخصال: فيما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام: يا علي إن عبد المطلب