بل هو شر لهم، سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة ولله ميراث السماوات والأرض والله بما تعملون خبير (1).
المائدة: لئن أقمتم الصلاة وآتيتم الزكاة - إلى قوله: وأقرضتم الله قرضا حسنا لأكفرن عنكم سيأتكم (2).
الأعراف: ورحمتي وسعت كل شئ فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة وقال تعالى: خذ العفو (3).
الأنفال: ومما رزقنا هم ينفقون (4).
التوبة: فان تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم.
وقال تعالى: إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة (5).
وقال تعالى: والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم * يوم يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون (6).
وقال تعالى: ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله (7).
إبراهيم: قل لعبادي الذين آمنوا يقيموا الصلاة وينفقوا مما رزقنا هم سرا وعلانية من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلال (8).
اسرى: وآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل (9).