22 - أمالي الطوسي: ابن الصلت، عن ابن عقدة، عن أحمد بن يحيى، عن إسماعيل ابن أبان، عن نصير بن زياد، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: إننا ولد فاطمة مغفور لنا (1).
23 - أمالي الطوسي: الحفار، عن محمد بن أحمد الصواف، عن إسحاق بن عبد الله عن زيدان بن عبد الغفار، عن حسين بن موسى بن جعفر، عن آبائه عليهم السلام، عن فاطمة، عن أمير المؤمنين صلوات الله عليهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: أيما رجل صنع إلى رجل من ولدي صنيعة فلم يكافئه عليها فأنا المكافئ له عليها (2).
24 - صحيفة الرضا (ع): عن الرضا، عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: أربعة أنا لهم شفيع يو م القيامة ولو أتوا بذنوب أهل الأرض: المكرم لذريتي، والقاضي لهم حوائجهم، والساعي لهم في أمورهم عندما اضطروا إليه، والمحب لهم بقلبه ولسانه (3).
25 - صحيفة الرضا (ع): عن الرضا، عن آبائه عليهم السلام قال: قال علي بن أبي طالب عليه السلام:
من اصطنع صنيعة إلى واحد من ولد عبد المطلب ولم يجازه عليها في الدنيا فأنا أجازيه غدا إذا لقيني يوم القيامة (4).
26 - عو: ذكر العلامة قدس سره في كتابه المسمى بمنهاج اليقين بسنده عمن رواه قال: وقعت في بعض السنين ملحمة بقم، وكان بها جماعة من العلويين، فتفرق أهلها في البلاد، وكان فيها امرأة علوية صالحة كثيرة الصلاة والصيام، وكان زوجها من أبناء عمها أصيب في تلك الملحمة، وكان لها أربع بنات صغار من ابن عمها ذلك، فخرجت مع بناتها من قم، لما خرجت