بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٩٣ - الصفحة ٣٠٦
فإنه على وجل، لا يدري متى يأتيه رسول الله لقبض روحه، وقد حذرتكم إن حذرتم، وعرفتكم إن عرفتم، ووعظتكم إن اتعظتم، فاتقوا الله في سرائر كم و علانيتكم، ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون، ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه