5 - أمالي الصدوق: بهذا الاسناد، عن محمد بن سنان، عن الحسين بن زيد، عن الصادق عليه السلام قال: من دخل موضعا من مواضع التهمة فاتهم فلا يلومن إلا نفسه (1).
6 - صحيفة الرضا (ع): عن الرضا، عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: من عرض نفسه للتهمة فلا يلومن من أساء الظن به (2).
7 - السرائر: في جوامع البزنطي قال: قال أبو الحسن عليه السلام: قال أبو عبد الله عليه السلام:
اتقوا مواضع الريب، ولا يقفن أحدكم مع أمه في الطريق، فإنه ليس كل أحد يعرفها.
8 - نهج البلاغة: من وضع نفسه مواضع التهمة فلا يلومن من أساء به الظن (3).
وقال عليه السلام: من دخل مداخل السوء اتهم (4).
47 * (باب) * * " (لزوم الوفاء بالوعد والعهد، وذم خلفهما) " * الآيات: البقرة: أو كلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم بل أكثرهم لا يؤمنون (5) وقال: الموفون بعهدهم إذا عاهدوا (6).
أسرى: وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا (7).
مريم: واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد (8).
المؤمنون: والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون (9).