الكافرين أولياء من دون المؤمنين أتريدون أن تجعلوا الله عليكم سلطانا مبينا (1).
المائدة: يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين، وقال تعالى:
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزوا ولعبا من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء واتقوا الله إن كنتم مؤمنين، وقال: ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا (2).
التوبة: يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آبائكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الايمان، ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون * قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين، وقال تعالى: ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم * وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرء منه إن إبراهيم لاواه حليم (3).
مريم: قال سلام عليك سأستغفر لك ربي إنه كان بي حفيا (4).
الشعراء: واغفر لأبي إنه كان من الضالين (5).
القصص: فلا تكونن ظهيرا للكافرين (6).
الأحزاب: يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين إن الله كان عليما حكيما، وقال تعالى: ولا تطع الكافرين والمنافقين ودع أذاهم وتوكل على الله، وقال تعالى: وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبرائنا فأضلونا السبيلا (7).