الأرموي الشهير بالمحدث لا زال موفقا لمرضاة الله.
وقد اعتمدنا في تخريج أحاديث الكتاب وما نقله المصنف في بياناته أو ما علقناه وذيلناه في فهم غرائب ألفاظه ومشكلاته على كتب أو عزنا إليها في المجلد الحادي والأربعين لا نطيل الكلام بذكرها هنا فمن أرادها فليراجع هناك.
فنسأل الله التوفيق لانجاز هذا المشروع، ونرجو من فضله ان يجعله ذخرا لنا ليوم تشخص فيه الابصار. * رمضان المبارك 1383 يحيى العابدي الزنجاني توضيح واعتذار قد طبع في صفحة - ح - من مقدمة الاجزاء 39 و 41 تحت رقم 72 أن فروع الكافي الذي كان مرجعنا عند التخريج هو طبعته القديمة سنة 1312 ه، وليس كذلك وإنما اعتمدنا على طبعته القديمة حين طبع الاجزاء 35 - 38 لان طبعته الحديثة لم تكمل أجزاؤها بعد، وأما بعد أن كمل أجزاؤها وكان ذلك باشراف شقيقنا الفاضل علي أكبر الغفاري صار مرجعنا في الجزء 39 إلى آخر الكتاب طبعته الحديثة كما صرحنا بذلك في ذيل الكتاب عند تعيين صفحاتها فتذكر.