في صحه هذا المعنى عن النبي (ص) أحد عشر حديثا ثم ذكر ما هذا لفظه: بالعدل وفي وبالمال سخي يحثوه حثوا ولا يعده عدا وروى في صحة هذا المعنى عن النبي (ص) بإسناده تسعة أحاديث.
ثم ذكر أبو نعيم أيضا ما هذا لفظه: ذكر البيان عن الروايات الدالة على خروج المهدي وظهوره ثم روى عن النبي (ص) في صحة هذا المعنى أربعة أحاديث ثم ذكر ما هذا لفظه: ذكر البيان في أن توطئه أمر المهدي وخلافته وجيشه من قبل المشرق فروى في هذا المعنى وصحته عن النبي (ص) حديثين ثم ذكر أبو نعيم الحافظ أيضا ما هذا لفظه: ذكر بيان القرية التي يكون منها خروج المهدي وروى في صحة ذلك حديثين يرفعهما إلى النبي (ص).
ثم ذكر أبو نعيم أيضا ما هذا لفظه: ذكر بيان أن من تكرمة الله لهذه الأمة أن عيسى بن مريم يصلي خلف المهدي ثم روى في صحة هذا المعنى ثمانية أحاديث عن النبي (ص).
ثم ذكر أبو نعيم أيضا ما هذا لفظه ذكر ما ينزل الله عز وجل من الخسف والنكال على الجيش الذين يرمون الحرم تكرمه للمهدي ثم روى في صحة هذا المعنى خمسة أحاديث عن النبي (ص) بأسانيدها.
ثم ذكر أبو نعيم الحافظ ما هذا لفظه: ذكر المهدي أنه من ولد الحسين وذكر كنيته وموته حين يبعث وروى أبو نعيم في صحة هذا المعنى تسعة أحاديث عن النبي (ص) بأسانيدها.
ثم ذكر أبو نعيم أيضا ما هذا لفظه: ذكر فتح المهدي المدينة الرومية ورد ما سبا ملكها من بني إسرائيل إلى بيت المقدس وروى في صحة هذا المعنى عن النبي (ص) خمسة أحاديث بأسانيدها