وقهم السيئات ومن تق السيئات يومئذ فقد رحمته وذلك هو الفوز العظيم (1) " وقوله عز وجل: " و الذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا * إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما " (2).
(٤٣٣)